![](https://www.tooba-media.com/wp-content/uploads/2021/02/photo_2021-02-13_08-30-03.jpg)
خِيَرَةُ اللّهِ مِنَ الشُّهورِ شَهرُ رَجَبٍ
قال رسول الله صلي الله علیه وآله: خِيَرَةُ اللّهِ مِنَ الشُّهورِ شَهرُ رَجَبٍ ، وهُوَ شَهرُ اللّهِ ، مَن عَظَّمَ شَهرَ رَجَبٍ فَقَد عَظَّمَ أمرَ
قال رسول الله صلي الله علیه وآله: خِيَرَةُ اللّهِ مِنَ الشُّهورِ شَهرُ رَجَبٍ ، وهُوَ شَهرُ اللّهِ ، مَن عَظَّمَ شَهرَ رَجَبٍ فَقَد عَظَّمَ أمرَ
قال الصادق علیه السلام: «ما مِنْ مُؤمِنٍ یعینُ مُؤْمِناً مَظْلُوماً الّا کانَ افْضَلَ مِنْ صِیامِ شَهْرٍ واعْتِکافِهِ فی المَسْجِدِ الْحَرامِ، وَما مِنْ مُؤمِنٍ ینْصُرُ اخاهُ
عن الامام علي عليه السلام: إنَّما هُوَ عیدٌ لِمَن قَبِلَ اللّهُ صِیامَهُ وشَکَرَ قِیامَهُ، وکُلُّ یَومٍ لا یُعصَى اللّهُ فیهِ فَهُوَ عیدٌ
َن رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم: «فَإِذَا كَانَتْ لَیلَةُ الْفِطْرِ وَ هِی تُسَمَّى لَیلَةَ الْجَوَائِزِ أَعْطَى اللَّهُ الْعَامِلینَ أَجْرَهُمْ بِغَیرِ حِسَابٍ»
رَوَى جَابِر عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ علیه السّلام قَالَ: قَالَ النَّبِی [صلّى اللَّه علیه و آله]: «إِذَا كَانَ أَوَّلُ یوْمٍ مِنْ شَوَّالٍ نَادَى مُنَادٍ: یا أَیهَا
قال رسول الله (ص): هو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره الإجابة والعتق من النار. الکافي، ج 4، ص 67
يروي الشيخ الكليني عن الإمام الصادق عليه السلام أنه يستحب في الأيام الأخيرة من شهر رمضان في كل ليلة قراءة: أَعُوذُ بِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ
دعاء الجوشن الكبير: يا من إليه يهرب الخائفون يا من إليه يفزع المذنبون يا من إليه يقصد المنيبون يا من إليه يرغب الزاهدون يا من
دعاء الجوشن الكبير: يا من هو لمن دعاه مجيب يا من هو لمن أطاعه حبيب يا من هو الى من أحبه قريب يا من هو
دعاء الجوشن الكبير: يا من يعلم مراد المريدين يا من يعلم ضمير الصامتين يا من يسمع انين الواهنين يا من يرى بكاء الخائفين يا من
دعاء الجوشن الكبير: يا دليل المتحيرين يا غياث المستغيثين يا صريخ المستصرخين يا جار المستجيرين يا أمان الخائفين
اللهم اني اسألك باسمك يا غافر يا ساتر يا قادر يا قاهر يا فاطر يا كاسر يا جابر يا ذاكر