حقد وضغط المتوکل العباسي علی العلویین 2
حذر المتوكل ساکنی الحجاز من أي اتصال مع العلويين وعدم دعمهم ماديا. كثير من الناس عوقبوا بشدة لهذا السبب. کتب الأصفهاني ، نتيجة لمعاملة المتوکل
حذر المتوكل ساکنی الحجاز من أي اتصال مع العلويين وعدم دعمهم ماديا. كثير من الناس عوقبوا بشدة لهذا السبب. کتب الأصفهاني ، نتيجة لمعاملة المتوکل
في زمن الإمامین العسكريین ، كان الشيعة مضطهدين شدیداً من قبل الخلفاء العباسيين. على سبيل المثال ، يمكن أن نشير إلى جرائم المتوكل بحق الشيعة
كتب باقر الشريف القرشي عن وضع الإمام الهادي علیه السلام في سامراء: الإمام الهادي (ع) في هذا الوقت عندما كان في سامراء (حتى استشهاده) كان
أحضر متوكل الإمام هادي (ع) إلى سامراء ليكون تحت رعايته وإشرافه بالكامل. غالبًا ما كان المتوكل يرسل اشخاص لتفتیش بیت الإمام (ع). يكتب المسعودي: اخبروا
عندما وصل الإمام الهادي (ع) إلى سامراء مع يحيى بن حرثمة ، أمر المتوكل بنقل الإمام الهادي (ع) إلى “خان الصعاليك”. وکان الغرض من هذا
أرسل المتوكل يحيى بن هرثمة إلى المدينة لإحضار الإمام الهادي (عليه السلام) في الظاهر دعوةً ، ولكن في الحقیقة بالإجبار من المدينة إلى سامراء. قال
عرض الخط الشیعي عند مناظرة الإمام الهادي (ع) مع فقهاء العباسیین وإجاباته الدقیقة والواضحة لمباحثهم الفقهیّة؛ ظهر خط التشیّع الأصیل و اثبت للجمیع انّ الطریق
انشاء وهدایة شبکة الوکالة في عصر الإختناق، کان الأئمّة علیهم السلام یرتبطون بأصحابهم عن طریق وکلائهم. في العصر العباسي کان ارتباط الإمام الهادي مع الشیعة
النهي عن نصرة الدولة العباسية کتب محمد بن علي بن عیسي احد عمال الدولة العباسیة رسالة للإمام الهادي وسأله: ما حکم العمل لبني العباس وأخذ
التقیّة کان احد العصور الصعبة علی لشیعة هو عصر الامام الهادي (ع). کان الخلفاء یختارون امراء المدن من اعداء العلویین. في تلک الظروف کان الامام
یقول ابن صبّاغ المالکي: استشهد فى آخر ملکه (معتز) ؛ابوالحسن. و فضلاللَّه بن روزبهان خنجى اصفهانى شافعى یکتب: الشهید بکید الاعداء. لذلك ، اعتقاد البعض
الخُنْجِي الأصبهاني الشافعي النقيّ بمعنی المطهّر من جمیع العیوب. وهذا یشیر الی عصمته وطهارته من جمیع العیوب الحسبیّة والنسبیّة مع انّه المنقّی والمنتخب من الأئمّة