إن الاختلاف والتنازع والتثبط من أمر العجز والضعف
قال رسول الله صلوات الله علیه وآله: إن الاختلاف والتنازع والتثبط من أمر العجز والضعف. وهو مما لا يحبه الله ولا يعطى عليه النصر والظفر.
قال رسول الله صلوات الله علیه وآله: إن الاختلاف والتنازع والتثبط من أمر العجز والضعف. وهو مما لا يحبه الله ولا يعطى عليه النصر والظفر.
قال أمیرالمؤمنین علیه السلام: إِنَّ الشَّيْطَانَ يُسَنِّي لَكُمْ طُرُقَهُ، وَ يُرِيدُ أَنْ يَحُلَّ دِينَكُمْ عُقْدَةً عُقْدَةً، وَ يُعْطِيَكُمْ بِالْجَمَاعَةِ الْفُرْقَةَ وَ بِالْفُرْقَةِ الْفِتْنَةَ، فَاصْدِفُوا عَنْ
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا.
عن رسول الله صلى الله عليه و اله : ان لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد ابدا
عن رسول الله صلى الله عليه و اله: بالحسين تسعدون و به تشقون الا و ان الحسين باب من أبواب الجنة من عاداه حرم الله
رسالة المباهلة: إن مشهد المباهلة، هو یوم كشف فيه رسول الله (ص)، بالإضافة إلی تقديم منطق الحوار السلمي والترحيب بالحوار العقلاني في الإسلام، قام بتعریف
یوم المباهلة ذهب كبار مفسري السنّة كالزمخشري والفخر الرازي والبيضاوي وغيرهم إلى أن المراد في آیة المباهلة من “أبنائنا” الحسن (ع) والحسين (ع) ومن “نسائنا”
وعن رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم أنّه قال: يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي وهو اليوم الذي أمرني الله تعالى ذكره فيه بنصب
قال رسول الله صلوات الله علیه وآله: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اخْتَارَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ أَرْبَعَةً وَ اخْتَارَ مِنَ الْأَشْهُرِ أَرْبَعَةً رجب « رَجَباً
قال رسول الله صلوات الله علیه: من أرضی سلطانا بما یسخط الله خرج من دین الله عز وجل. میزان الحکمة-ج2 ص949
قال الرسول محمد صلي الله علیه وآله: پيامبر صلي الله عليه و آله : شَعبانُ شَهري و رَمَضانُ شَهرُ اللّه ِ فَمَن صامَ شَهري كُنتُ
من أهم أهداف تثقيف الناس من خلال الأنبياء التطور الفكري للبشر. یقول رسول الله صلي الله علیه وآله: لَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِیاً وَ لَا رَسُولًا