من وصایا الإمام موسي بن جعفر الکاظم علیه السلام لهشام بن الحکم
یا هشام! لا تمنحو الجُهّال الحکمةَ فتظلموها؛ ولا تمنعوها اهلها فتظلموهم. یا هشام کما ترکوا لکم الحکمة فاترکوا لهم الدنیا. من وصایا الإمام موسي بن
یا هشام! لا تمنحو الجُهّال الحکمةَ فتظلموها؛ ولا تمنعوها اهلها فتظلموهم. یا هشام کما ترکوا لکم الحکمة فاترکوا لهم الدنیا. من وصایا الإمام موسي بن
بعد استشهاد الإمام الكاظم علیه السلام، السندي بن شاهك بخدعةٍ, استدعى فقهاء بغداد والقضاة وشيوخ بغداد ، وأظهر لهم الجسد المطهر للإمام وقال: انظروا أنه
كان الإمام الكاظم علیه السلام في شدّة وعذاب من قِبَل الخلفاء العباسيين واعتقلوه وسجنوه عدّة مرّات. في عهد خلافة هارون الرشيد ، سُجن وعُذِّبَ لمدّة
دعاء الإمام الکاظم علیه السلام في السجن اللّهُمَّ اِنَّکَ تَعلَمُ اِنِّی کُنتُ اَسئَلُکَ اِن تُفرِغَنی لِعِبادَتِکَ اَللّهُمَّ وَ قَد فَعَلتُ فَلَکَ الحَمدُ ارشاد مفید، ج
قال الإمام الكاظم علیه السلام: مَن طَلَبَ هذَا الرِّزقَ مِن حِلِّهِ لِیعودَ بِهِ عَلى نَفسِهِ وعِیالِهِ، كانَ كَالمُجاهِدِ فی سَبیلِ اللّهِ عز و جل. الكافی:
قال الإمام الكاظم علیه السلام: مَنْ حَسُنَ بِرُّهُ بِإخْوانِهِ وَ أهْلِهِ مُدَّ فی عُمْرِهِ. تحف العقول: ص ۳۸۸
قال الإمام الکاظم علیه السلام يُسْتَحَبُّ غَرامَةُ الْغُلامِ في صِغَرِهِ لِيَكُونَ حَليماً في كِبَرِهِ وسائل الشّيعة، ج 21، ص 479
قال الإمام الکاظم علیه السلام ینْبَغی لِلرَّجُلِ أنْ یوَسِّعَ عَلی عَیالِهِ لِئَلاّ یتَمَنَّوْا مَوْتَهَ وسائل الشّيعة، ج 21، ص 479